- تحقيق حول الهجوم على قاعدة ناحال عوز: فشل أمني واستعدادات غير كافية
- حماس: السبيل الوحيد لعودة المحتجزين الإسرائيليين هو الدخول الفوري في مفاوضات المرحلة الثانية لاتفاق غزة
- نتنياهو: التحقيق في 7 أكتوبر ضروري لكن ليس عبر لجنة منحازة
- حماس: إسرائيل تعرقل تنفيذ الاتفاق وتعيد الأمور إلى نقطة الصفر
- كيفيّة حساب مقدار فدية الصيام في الداخل الفلسطيني(48)
- رويترز: مسودة الخطة المصرية تقترح "بعثة مساعدة على الحكم" لإدارة غزة
- نتنياهو: آن الأوان كي نتيح لسكان غزة خيار مغادرة القطاع
- وزير ثقافة إسرائيل يستنفر ويهاجم منح جائزة الأوسكار للفيلم الوثائقي لا أرض أخرى
- اشتباكات في الكنيست بين عائلات الأسرى والشرطة
- النائب منصور عباس يقدّم للإسرائيليين وللفلسطينيين وللدول العربية "مبادرة جسور التصالح والسلام"
- إصابة شاب (22 عامًا) بجراح متوسطة إثر تعرضه لجريمة عنف في كسيفة بالنقب
- مباشر مباراة النصر السعودي ضد استقلال طهران (0-0) في دوري أبطال آسيا
- بتهمة الفساد في المجتمع البدويّ: تقديم لوائح اتّهام بحق 17 مشتبهًا.. من بينهم رئيس مجلس حاليّ وممثّلو جمهور
- "توعد حماس بالجحيم إذا لم تطلق المحتجزين".. نتنياهو: نستعد للحرب بدعم من ترامب
- غزة بعد الاتفاق.. القطاع دون مساعدات لليوم الثاني وحماس تتهم إسرائيل بخرق الاتفاق
- كشف حقيقة فيديو "النساء الدرزيات يتدربن على القتال" في سوريا
- مسؤول أميركي: نحتاج أن نسمع من زيلينسكي أنه نادم على ما فعل
- ألمانيا.. مقتل شخص وإصابة آخرين بحادث دهس واعتقال مشتبه به
عبد الرحمن قشوع: حلمت بمستقبلٍ آمن لأولادي، لكن رصاص الغدر اختطفني منهم
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
في سلسلة حلقات جديدة، يطلق موقع "بكرا" سلسلة حوارات مؤثرة، حيث نسمع كلمات من أرواح المغدورين. يُسلط الضوء في هذه الحلقات على قصصهم، أحلامهم، وآمالهم التي تكسرت على صخور العنف والقتل، في محاولة لفتح نقاش جاد حول واقع العنف المستشري في مجتمعاتنا.
"لن ننسى عبد الرحمن قشوع، الذي غادرنا وهو يصرخ في وجه الظلم، ويبقى صوته في آذاننا: 'أنا لم أقتل من أجل نفسي، بل من أجل المستقبل".
عبد الرحمن قشوع
انا عبد الرحمن قشوع، ابلغ من العمر 55 عامًا، عملت إمامًا لمسجد عمر بن الخطاب لأكثر من عشرين عامًا.
وشغلت منصب المدير العام لبلدية الطيرة لسنوات، وخدمت بلدي بكل تفانٍ واخلاص.
اب لخمسة ابناء، حلمت لهم بمستقبل آمن، لكن رصاص الغدر اختطفني منهم بدم بارد وانا في طريقي الى اجتماع انتخابي، حيث كنت اسعى لصوت يعبّر عن الناس لا عن القتلة.
اليوم كان دوري، وغدًا على من، الى متى ستبقى دماؤنا مستباحة، استيقظوا يا عرب، فالصمت لم يعد خيارًا.
المصدر:
بكرا
_(3)_(1).jpeg)
