- المذبحة على الطرق مستمرة: 150 شخصاً من المجتمع العربي لقيوا مصرعهم في حوادث الطرق منذ بداية العام.
- المحامي يانيف يعقوب، مدير عام جمعية أور ياروك: "يجب تعزيز التعليم و الوعي بين الأطفال والشباب وتعزيز تطبيق القانون داخل البلدات والقرى"
وصل بيان جاء فيه: "لقي 150 شخصًا من المجتمع العربي مصرعهم في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024، مقارنة ب 94 شخصًا لقيوا مصرعهم في نفس الفترة من عام 2023 - بزيادة قدرها 60٪، وفقا لجمعية أور ياروك. ومنذ بداية عام 2024 ، لقي 413 شخصًا مصرعهم في حوادث الطرق في جميع أنحاء البلاد ، بزيادة قدرها 19٪ مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. تقدر نسبة المواطنين العرب من السكان ب 21٪. و تقدر حصتهم من الوفيات هذا العام ب 36٪ - 71٪ أعلى من نسبتعم من السكان".
ووفق البيان: "تقسيم الوفيات في المجتمع العربي في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024 (محدث حتى 15 ديسمبر 2024).
- مصرع 56 شخصًا في حوادث في سيارة خاصة (37٪ من الوفيات).
- مصرع 40 من المشاة أثناء سيرهم (27٪ من الوفيات)
- مصرع 32 راكبًا للدراجات النارية والسكوتر (21٪ من الوفيات).
- مصرع 32 شخصًا في حوادث مع شاحنات تزيد حمولتها عن 3.5 طن.
- مصرع ثمانية أشخاص في حوادث طرق شملت حافلات.
- مصرع راكبين في حادث دراجة كهربائية وتوفي راكب واحد في حادث مع سكوتر كهربائي.
المصدر: رالباد
وتابع البيان: "لقي 96 شخصاً من المجتمع العربي مصرعهم في حوادث الطرق على الطرق بين المدن (64٪)، و46 شخصاً في حوادث الطرق في المدن والقرى (30٪)، وثمانية آخرين لقوا مصرعهم في حوادث الطرق في مناطق مفتوحة (6٪).
وفيات المجتمع العربي في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024 (تم التحديث حتى 15 ديسمبر 2024):
- 30 طفلاً حتى سن 14 عاما.
- أربعة وأربعون شاباً تتراوح أعمارهم بين 15 و 24 عاما في حوادث الطرق.
- 17 من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما.
- 29 سائقاً شاباً
المصدر: رالباد
واختتم البيان: "المحامي يانيف يعقوب ، مدير عام جمعية أور ياروك: "نحن نقترب من نهاية عام 2024 ، وهو العام الأكثر دموية في السنوات العشرين الماضية. حوادث الطرق تتسبب في خسائر فادحة في المجتمع العربي، وهذا نتيجة سنوات عديدة من الإهمال من قبل الحكومة. يجب على وزارة المواصلات والأمان على الطرق إعطاء الأولوية لإنقاذ الأرواح في المجتمع العربي. ويجب أن نعزز التعليم والوعي بين الأطفال والشباب، وأن نعزز تطبيق القانون داخل المدن والقرى. يجب ألا تتكرر السنة المميتة التي عشناها جميعا العام المقبل أيضا". إلى هنا نصّ البيان