من منفذي العمليات ، الذي أعاد طرحه من جديد اليوم حزب "عوتسما يهوديت" برئاسة الوزير بن غفير.
وطالبت عائلات المختطفين المحتجزين في غزة بعدم طرح القانون ومناقشته ، وتساءل أودي غورين، وهو قريب لأحد المختطفين في غزة - سأل أعضاء اللجنة "عما إذا كان أقاربهم في الأسر، هل ما زالوا يعتقدون أن القانون يساهم في عودتهم؟". واضاف : "أنتم تجعلونهم شهداء، وقديسين، وأشخاصًا سيعلقون ملصقاتهم في الشوارع. وسيصبحون قدوة".
وتساءل جورين: "هل سيساهم هذا الامر في الأمن القومي أم أنه من الأفضل لكم أن تسألوا سكان غلاف غزة عما يمكنكم فعله لتحسين أمن الناس هناك الذين يجب ان تقلقوا بشأنهم؟ اختاروا حياتنا قبل موت عدونا".
من جانبه ، عرض الوزير بن جفير موقفه في الجلسة، وادعى أن "هناك لحظات حاسمة في التاريخ، عندما يتذكر حتى أولئك الذين يعارضون عقوبة الإعدام من هم أعداؤنا.
هناك اتفاق وإجماع على أن الاشخاص الذين ارتكبوا هذه الفظائع يجب أن يدفعوا الثمن.. ".
واضاف : "نحن ملتزمون حتى لا تقع حوادث أخرى مثل التي رأيناها مرة أخرى".
تصوير : نوعم موسكوفيتش - المكتب الاعلامي للكنيست