- بعد حملة شرطية في الرملة: ضبط سلاح وذخيرة وتحرير مخالفات وجباية ديون تقدّر قيمتها بآلاف الشّواقل
- بن غفير يصل لقرية ترابين الصانع في النقب مجددا: ‘هذا بيتنا‘
- اليمن.. إلغاء اتفاقية الدفاع مع الإمارات وحظر جوي وبري شامل
- الكرملين يرفض إثبات استهداف مقر بوتين ويهدد بتشديد موقفه التفاوضي
- بعد غدٍ الخميس- انخفاض في سعر الوقود بمقدار 26 أغورة للتر الواحد
- تننياهو (الفرعون) ومحاولة عرقلة تنفيذ المرحلة الثانية لاتفاق الهدنة في غزة
- عُرف بالتّغريبة الفلسطينيّة والزّير سالم... الذكرى الخامسة لوفاة عرّاب الدّراما العربيّة السّوري حاتم علي
- إعادة تنظيم روتينك اليومي مهمة لتجنب أي اضطرابات مستقبلية... ماذا يكشف لكم علم الفلك هذا اليوم؟
- إعادة فتح شارع 90 أمام حركة السير
- يشكل تهديدًا لأمنها الوطني! السّعودية تأسف إزاء دعم الإمارات لقوات المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن
- "حارات باقة الغربية" - هات تطلق حملة جديدة في باقة الغربية (\u0639.\u0639)
- "حقوقنا تضيع"..حمد بن جاسم: العرب لم ينجحوا في مواجهة أي تحد
- السعودية للإمارات: تهديد أمننا الوطني في اليمن خط أحمر
- ميناء المكلا: الرياض تصف "دعماً إماراتياً" لقوات جنوبية في اليمن بـ"بالغ الخطورة"، واتهامات لأبوظبي بـ"تأجيج الصراع"
- يسرائيل هيوم: ترامب يعلن خطة اليوم التالي في غزة 15 يناير
- محلل سعودي: ما يجري بجنوب اليمن تمزيق للبلاد وتمرد صريح
- أوجلان يدعو تركيا إلى تسهيل اتفاق بين دمشق وسوريا الديمقراطية
- لقاء ترامب– نتنياهو: استعراض انتخابي يخفي مفاوضات تُدار في الظل
مجلس الأمن يمدد مهمة قوة مراقبة حفظ السلام بالجولان
قرر مجلس الأمن الدولي تمديد تفويض قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان السورية المحتلة لمدة 6 أشهر إضافية، تنتهي صيف العام المقبل.
وصوّت أعضاء المجلس الـ15، مساء أمس الاثنين، لصالح قرار صاغته الولايات المتحدة وروسيا، يقضي بتمديد تفويض القوة الأممية حتى 30 يونيو/ حزيران 2026، كما يؤكد ضرورة الالتزام الكامل باتفاقية فض الاشتباك الموقعة عام 1974.
وشدد القرار على ضمان قيام القوات الدولية بمهامها كاملة، ووقف كافة الأنشطة التي قد تُعرض عناصر حفظ السلام للخطر في ظل الظروف الراهنة.
يشار إلى أن القوة الأممية تأسست عقب حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973 بموجب اتفاقية فض الاشتباك التي وقعتها سوريا والاحتلال الإسرائيلي في 31 مايو/أيار 1974. وتعمل القوة منذ ذلك الحين في المنطقة العازلة لمراقبة الالتزام بوقف إطلاق النار في المرتفعات السورية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967.
ويأتي تمديد عمل القوة الأممية في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات ميدانية متسارعة، فمنذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أعلن الاحتلال الإسرائيلي انهيار اتفاقية فض الاشتباك من طرف واحد، وعمد إلى احتلال المنطقة العازلة.
وتنفذ قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلات شبه يومية في عمق الجنوب السوري، تشمل إقامة نقاط عسكرية، ونصب حواجز تفتيش، واعتقالات.
ورغم تأكيدات الإدارة السورية الجديدة عدم نيتها التصعيد، فقد واصل الطيران الإسرائيلي شن غارات مكثفة استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية، مما أسفر عن سقوط ضحايا مدنيين وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
المصدر:
الجزيرة
