- تفاصيل القانون الأساسي لقطاع التربية
- هذه قرارات اجتماع مجلس الوزراء
- نتنياهو متوعدًا: إسرائيل وأمريكا ودول أخرى ستتحرك ضد الحوثي
- الحرب على غزة.. المقاومة توجه ضربات للاحتلال ورئيس الموساد يوصي بضرب إيران
- خليجي 26.. البحرين تهزم السعودية وتتصدر المجموعة
- فيديو.. الجولاني يقدم لفيدان إطلالة "من الأعلى" على دمشق
- بيان مجلس الوزراء (النص الكامل)
- مجلس الوزراء: المصادقة على مشروعي القانونين الأساسيين لقطاعي التربية الوطنية والصحة
- بعد تألقه أمام توتنهام.. رقم قياسي جديد لصلاح في البريميرليغ
- البرغوثي ليس بينهم.. إسرائيل توافق على إطلاق سراح 200 فلسطيني من "السجن المؤبد"
- بعد فوز ريال مدريد على إشبيلية.. كيف أصبح ترتيب "لا ليغا"؟
- الشرع يؤكد: هيكلة جديدة للجيش السوري.. ولا سلاح خارج سلطة الدولة
- بايدن قلق من امتلاك إيران لسلاح نووي.. وأبلغ ترامب
- كتيبة جنين تحذر السلطة: عودوا لرشدكم ولا تختبروا صبرنا
- سرايا القدس تعلن عن عملية استشهادية في بيت حانون
- ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
- ترامب: سأوقف الفوضى في الشرق الأوسط وسأمنع اندلاع حرب عالمية ثالثة
- شاهد.. الشرع وفيدان يحتسيان الشاي على قمة جبل قاسيون
بعد انتحار أستاذ بسبب "التنمّر"...مدارس تونس تحظر استخدام الهواتف
قررت وزارة التربية في تونس، حظر اصطحاب واستخدام الهواتف الذكية داخل المدارس والمعاهد، وذلك في محاولة لتحسين الانضباط داخل المؤسسات التربوية، بعد تزايد ظاهرة العنف الرقمي.
وجاء تحرّك الوزارة، بعد حادثة انتحار مدرّس حرقا، عقب تعرضه لحملة تنمر عبر الإنترنيت من طرف تلاميذه، من خلال فيديو تم تصويره له ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت وزارة التربية، في مذكرة أرسلتها إلى المندوبيات الجهوية الراجعة لها بالنظر، مديري المدارس والمعاهد، إلى إعلام التلاميذ بتحجير اصطحاب جهاز الهاتف الجوّال الذكي إلى المؤسسة التربوية لأي سبب من الأسباب، وإعلام الأولياء بذلك.
وأمرت الوزارة كذلك، بمنع التصوير داخل الفضاء المدرسي منعا باتّا، إلاّ بإذن مسبق من مدير المدرسة.
وفي الفترة الأخيرة، ازدادت التحذيرات في تونس، من الاستخدام المفرط لأجهزة الهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها من أشكال التواصل الرقمي بين الطلبة داخل المؤسسات التربوية، بعد تحوّلها إلى أداة تنمرّ ووسيلة عنف افتراضي، وتزايد ظاهرة التصوير أثناء الدراسة والتشهير بالمدّرسين.
ومثلّت حادثة الأستاذ الذي وضع حداً لحياته حرقا، بعد تعرّضه إلى حملة تنمر وإساءة من طرف تلامذته على مواقع التواصل الاجتماعي، الشرارة التي طالب من خلالها أهل القطاع، بضرورة منع استخدام الهواتف داخل المدارس.
المصدر:
العربيّة
