- حين يُتّهم الشرف بالإرهاب
- حرب إسرائيل وإيران .. طهران تهدد بغلق هرمز وواشنطن تحذرها
- بيان هام جدا من السلطة الوطنية المستقلة لضبط السمعي البصري
- القصة غير المروية.. كيف خططت إسرائيل ونفذت الهجوم على إيران؟
- "ضربة إيران".. أميركا أسقطت 182 طنا من المتفجرات "في دقائق"
- حقيقة الفيديو المتداول لقصف أمريكا منشآت إيران النووية
- محادثات ثنائية للوزير عطاف مع نظرائه من عدة دول إسلامية
- الجزائر القوية لن تخيفها حملات التشويش والأوهام الدعائية
- تفاصيل استقبال وزير الاتصال لنظيره الموريتاني
- سوناطراك تعتزم خارطة طريق لتحسين تسيير النفايات
- الرئيس تبون يترأس اجتماع عمل
- عشرات الضحايا بهجوم انتحاري لـ"داعشي" داخل كنيسة في دمشق
- كيف سيكون رد طهران على هجوم أمريكا؟ متحدث باسم خارجية إيران يجيب
- "نيويورك تايمز": 12 قنبلة خارقة لم تكن كافية لتدمير "فوردو"
- الإمارات تدين بشدة التفجير الإرهابي في كنيسة قرب دمشق
- واشنطن مستعدة للتفاوض وأوروبا تحث طهران على عدم التصعيد
- 20 قتيلا بتفجير يستهدف كنيسة في دمشق والسلطات تتهم تنظيم الدولة
- برباعية.. الوداد المغربي يخسر أمام يوفنتوس في المونديال
الجزائر تأسف للقصف الأمريكي على المنشآت النووية الايرانية
مصدر الصورة
الجزائرالٱن _ اعربت الجزائر عن اسفها للقصف الأمريكي على المنشآت النووية الايرانية.
وجاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية، فإنه وفي وقت يطبعه إجماع دولي حول البحث في سبل الحد من التوترات في المنطقة، عرف العدوان الإسرائيلي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية ليلة أمس تطورات بالغة الخطورة. زادت التصعيد حدة وشدة من خلال القصف الأمريكي للمنشآت النووية الإيرانية.
ضرورة وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات
وأردف بيان الوزارة، أن هذا الإجماع الدولي قد أكد ولا يزال يؤكد على ضرورة وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات. والسعي بصدق وحسن نية إلى البحث عن حل سلمي للملف النووي الإيراني.
التصعيد يعرض المنطقة لمخاطر غير مسبوقة وغير محسوبة العواقب
كما جاء في البيان ان الجزائر تعرب عن بالغ قلقها وشديد أسفها لهذا التصعيد الذي يفاقم الأوضاع في المنطقة ويعرضها لمخاطر غير مسبوقة وغير محسوبة العواقب. خاصة وأن حساسية الظرف وخطورته يمليان على الجميع ضرورة الاحتكام إلى دروس تاريخ المنطقة الذي يثبت بما لا ريب فيه أن السبل العسكرية لم يسبق وأن حلت مشكلة من المشاكل التي تطالها.
واشارت وزارة الخارجية، إلى أن أولوية الأوليات راهنا تكمن في العودة لأسلم وأنجع نهج، بل الأقل تكلفة، ألا وهو النهج السياسي السلمي الذي يستند إلى أحكام وضوابط الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة الذي من شأنه أن يجنب المنطقة المزيد من التوترات والمآسي.
المصدر:
الجزائر الآن
