- رئيسة سلوفينيا ترحب بالرئيس تبون في لقاء ودي بقصر بردو التاريخي.
- الحرب على غزة.. القسام تفرج عن الأسير عيدان وحماس تحث ترامب على إنهاء الحرب
- نواب البرلمان يصادقون على مشروع قانون الإجراءات الجزائية
- سوريا تعلق على تصريحات ترامب بشأن "رفع العقوبات"
- طرابلس تشتعل بعد اغتيال الككلي.. وتحذيرات للسكان
- اشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير
- موعد مباراة ريال مدريد ضد مايوركا في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة
- سايحي يبحث إجراءات تسوية ديون المؤسسات العمومية للصحة
- تيارت : العدالة تضرب بيد من حديد في القضية التي هزت الرأي العام
- حجز 511 كغ من المخدرات على متن شاحنة في سيدي بلعباس
- أول تعليق من البيت الأبيض على الطائرة القطرية الفاخرة لترامب
- "هل طلبت قطر أي شيء مقابل تلك الطائرة الفاخرة؟".. شاهد رد ترامب
- 39 شهيدا في غزة والاحتلال يقصف مباني تؤوي نازحين
- ترامب يطبع مسار علاقة أميركا مع إسرائيل بــ”الاستثناء”
- ترامب يلمح إلى تخفيف العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب
- الجزيرة تكشف سبب رفض عيدان ألكسندر لقاء نتنياهو
- حكيمي رابع مغربي يتوج بجائزة أفضل لاعب أفريقي بالدوري الفرنسي
- حماس وإيران والحوثي.. هل تنفجر قنابل ترامب بوجه نتنياهو؟
عميد جامع الجزائر يستقبل مفتي الجمهورية التونسية
مصدر الصورة
الجزائرالٱن _ حلّ مفتي الجمهورية التونسية، الشيخ هشام بن محمود، ضيفًا على عميد جامع الجزائر، الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني، وذلك على هامش مشاركته في المؤتمر العلمي حول الإمام الونشريسي المنعقد بولاية تيسمسيلت.
وخلال اللقاء، شدّد الشيخ القاسمي على الدور الحيوي الذي تؤديه مؤسسات جامع الجزائر في نشر العلم وترسيخ القيم الإسلامية، مبرزًا تكامل هيئاته العلمية والدعوية. وتوقّف عند أهمية كرسي الفقه المالكي “الونشريسي”، باعتباره من أبرز الكراسي العلمية المعتمدة داخل الجامع.
كما استحضر عميد الجامع رمزية الأرض التي أُقيم عليها هذا الصرح الديني، والتي تحوّلت بعد الاستقلال من مقر لتنصير استعماري إلى منارة للعلم الإسلامي، مشيرًا إلى العلاقة الأخوية التي تربطه بالضيف، والتي تعود إلى ملتقى الفكر الإسلامي السادس سنة 1972.
من جانبه، عبّر المفتي التونسي عن سروره بهذه الزيارة، مقدّمًا وثيقة تاريخية نادرة تعود لوالده الشيخ المختار بن محمود رحمه الله، تتعلّق بجمعية الطلبة الجزائريين الزيتونيين، في خطوة عكست عمق الروابط العلمية والثقافية بين الشعبين الشقيقين.
وقد قام الضيف بجولة عبر مرافق الجامع، شملت دار القرآن والمركز الثقافي، حيث اطّلع على طرق التعليم المعتمدة في المدرسة الوطنية العليا للعلوم الإسلامية، وتعرّف على التخصصات المتوفرة بها.
المصدر:
الجزائر الآن
