الجزائر الآن _ شارك الجزائريون اليوم الخميس هاشتاغ #أنا_مع_بلادي بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي ،فكانوا بصوت واحد وكلمة واحدة بهاشتاغ: #أنا_مع_بلادي.
الهاشتاغ الذي ملأ وسائل التواصل الاجتماعي تداوله المواطنون بالجزائر بكثافة ، ردّا على الحملات المغرضة التي يقودها الاعلامي المنتمي للكيان العبري “ايدي كوهين “، حيث نشر عبر صفحته بمنصة X ، “تويتر” سابقا، منشور يدعوا فيه الشعب الجزائري للخروج ضد دولته أو بالأحرى تخريب دولته وهو ما يتماشى مع المخططات العدائية لقوى الشر .
فجاءه الرد من رواد وسائل التواصل الاجتماعي بعدما عبر الجزائريون من خلال الهاشتاغ، عن رفضهم القاطع لهذه الحملة التي تستهدف استقرار بلادهم.
و السؤال الذي يطرح نفسه هنا : الم يفهم امثال هذه الحثالة و اشباه الاعلاميين، الغربيين بأن الجزائريون واعون بما يدبر لهم من مكائد وملتفون حول وطنهم وقيادتهم الوطنية ؟
من دون شك هاشتاغ “أنا مع بلادي ” وحده يجيب إيدي كوهين ومخابر إيدي كوهين