في 23 مارس/آذار، وُجّهت إلى إمام أوغلو تهم بالفساد ودعم منظمة إرهابية، وهو ما اعتبره أنصاره محاولة سياسية لإبعاده عن المشهد.
رغم ذلك، رفض القضاة إصدار مذكرة توقيف ثانية بحقه بتهمة دعم حزب العمال الكردستاني.
المعارضة اعتبرت هذا الاعتقال ذا دوافع سياسية ويهدف إلى إقصاء إمام أوغلو عن الانتخابات الرئاسية المقبلة، وكتب إمام أوغلو على مواقع التواصل الاجتماعي: "هذه ضربةٌ لإرادة الشعب"