على مدار 54 عاماً من حكم آل الأسد، عاشت الطائفة العلوية التي ينتمي إليها بشار الأسد ووالده عصرها الذهبي.
ومع سقوط النظام في سوريا، ازدادت المخاوف بين أفراد الطائفة العلوية والجماعات الأخرى الموالية له بشأن مصيرهم.
وأصبح السؤال مطروحاً عن حقيقة الوضع الجديد الذي سيعيشه العلويون في ظل سوريا الجديدة.
تقرير ندى هشام