في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
على عكس قصة الحب المعقدة التي جمعتهما في الفيلم، وأثرت في كثير من النساء اللواتي يواجهن صراعًا بين البقاء في علاقة مسيئة أو الرحيل عنها، تبدو علاقة بالدوني ولايفلي أبسط بكثير، فالكراهية واضحة، والسبب... قبلة حميمة.
تتزايد الضغوط القانونية على نجم هوليوود الأمريكي جاستن بالدوني، حيث رفعت مسؤولة حملة العلاقات العامة الخاصة به دعوى قضائية تتهمه بإخلال العقد بينهما.
يأتي ذلك بعدما رفعت شريكته بليك لايفلي، في فيلم "It Ends With Us"* الذي حقق نجاحًا مدويًا، دعوى تتهمه فيها بالتحرش الجنسي ومحاولة الإساءة إلى سمعتها.
وعلى عكس قصة الحب المعقدة التي جمعتهما في الفيلم، والتي أثرت في كثير من النساء اللواتي يواجهن صراعًا بين البقاء في علاقة مسيئة أو الرحيل عنها، تبدو علاقة بالدوني ولايفلي أبسط بكثير؛ فالكراهية واضحة، والسبب... قبلة حميمة!
خلال تصوير الفيلم المقتبس عن رواية كولين هوفر الأكثر مبيعًا، انتشرت شائعات تفيد بوجود عداء بين الممثليْن، بعد لاحظ المعجبون أنهما يتجنبان بعضهما البعض أثناء الجولة الترويجية للفيلم، كما أنهما لا يتابعان بعضهما على مواقع التواصل الاجتماعي.
وزعم موقع "TMZ" أن سبب الخلاف بين النجمين يعود لتعليقات بالدوني المسيئة بشأن وزن الممثلة، فعندما طُلب من الأخير رفعها في الهواء أثناء تأديتهما لمشهد، سأل المدرب عن وزن الممثلة، مما جعلها تشعر بأنه يسخر منها.
كما كشف الموقع أن لايفلي اشتكت من بالدوني بسبب تقبيله لها لفترة أطول من المقرر في السيناريو، حيث رأت أن لا مبرّر دراميا لهذه الخطوة.
يذكر أن لايفلي لعبت دور ليلي البالغة من العمر 37 عامًا في الفيلم، فيما أدى بالدوني، الذي هو أيضا مخرج الفيلم، لدور رايل كينكايد، شريكها المسيء الذي تربطها به علاقة عاطفية صعبة. وقد حقق الفيلم إجمالي إيرادات عالمية بلغت 351 مليون دولار أمريكي.